هذه الصورة التي آلمتني كثيراً ،، تمنيت حينها أن يعود زمن عمر بن الخطاب ،، و زمن صلاح الدين !!!!
(((متى أصبح بيت الله ملجأ لليهود وعباد الصليب لعنهم الله؟)))
* أترككم مع الصورة ،، و أنتظر تعليقاتكم
| هذه الصورة مصغره ... نقره على هذا الشريط لعرض الصوره بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 701x467 والحجم 98 كيلوبايت . |
{مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَن يَعْمُرُواْ مَسَاجِدَ الله شَاهِدِينَ عَلَى أَنفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ أُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ }
سورة التوبة (17)
** و قوله تعالى :
{إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللّهِ مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلاَةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلاَّ اللّهَ فَعَسَى أُوْلَـئِكَ أَن يَكُونُواْ مِنَ الْمُهْتَدِينَ }
سورة التوبة (18)